الأربعاء، 22 أكتوبر 2014

بعثرة قلم مصطفى محمود

ف الطريق الى عينيكِ
...........
مولاتى ...
دربى ظلام حالك .. لكن نورك بالافق لا زال يهدينى الطريق
قد كنت قبلك هالك... اما بظلمة الدرب او بغدر من رفيق
مولاتى..
لا اقول باننى استحق نيل نظرة من هاتين العينين
ولا اقول باننى قدر ساقه رب البرية على قدمين
ولا اقول باننى .. استحق عناء الانتظار .. ولك الخيار
فلستِ رمالا ناعمة ولا انا موج البحار...
اردت السفر بعينيكى على اجد راحتى من كل شئ
او اجد لى بيتا اسكنه او علني اجدك انتى برغم كل شئ
انى افتش فى القصائد بعدما
جرح المحبة عامدا ادمانى
وبحثت عنكى بكل ارض ربما
صفح الزمان بعدما اعمانى
انى افتش ف القصائد علني
اجد الطريق وربما ألقانى
....
يانت ... يا سطانتي ومليكتي
اين السبيل لوجهك الوضاء ... اين المفر من الحنين
رحلت مع صوت الغناء ولم اعد.... انى كذكرى الراحلين
رفقا بقلبى واسكنينى او اصبرى
فالطريق لعينيكِ بحر من انين
#مصطفى_المصرى من فريق
موهوبيا _ Mawhopia

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق